متى يتدخل الرّقاة لِعلاج المُصابين بالأمراض العضوية والنّفسية؟

هل يتدخل الرّقاة لِعلاج المُصابين بالأمراض العضوية والنّفسية؟

متى يتدخل الرّقاة لِعلاج المُصابين بالأمراض العضوية والنّفسية؟


تدخل الرّقاة لِعلاج المُصابين بالأمراض العضوية والنّفسية؟

يُصابون النّاس بأمراض عضوية ونفسية كثيرة ومتنوعة فيلجؤون إلى الأطباء من أجل الكشف والعلاج لأنّ الطّب حقيقة علمية وهذه هي الخُطوة الأولى التي ينبغي على المرضى أو أهاليهم أن يقوموا بها ولكن هناك أمراض عندما يصير الطّب عاجزا عن التّشخيص أو العلاج وليس عنده تفسير علمي أو حلول لِظواهر تجعل الأطباء مُحتارين من جهة هذه الأمراض وتجعلهم مكتوفي الأيادي ولا يصلون إلى معرفة أسبابها ولا مصدرها عندئذٍ يتدخل الرّقاة لِيكمّلوا الشّيء الذي لم يستطيعوا الوصول إليه.


 ليس في تقصيرهم أو نقص في علمهم وتكوينهم وخبراتهم بل يتمثّل في عدم دراستهم للأمراض الغريبة عند أكثرهم وفي عدم معرفتهم للأمراض الرّوحية والتي تكون بسبب العين والسّحر والمسّ الشّيطاني فهنا بالذّات يكون عجزهم لأنّ هذه الأمراض والتي تكون بسبب الأرواح من الجنّ والإنس غالبا لا يتم الكشف عنها طبّيا ولا يُمكن علاجها فيأتي دور الرّقاة لِتشخيص وعلاج لِهذه الأمراض . متى يتدخل الرّقاة لِعلاج المُصابين بالأمراض العضوية والنّفسية؟

تعليقات